عطر الاسامي - الرد على المشاركة

عرض المواضيع عرض المشاركات

اين تقع مؤسسة المستخدم الرقمي ؟

[QUOTE=Administrator;180][center][b][color=red][font=arabic typesetting]أشتقت أليك[/font][/color][/b][/center]

[b][font=arial]أشتقت أليك ... وأشعر أني بحاجة شديدة إلى وجودك، إلى حضورك.. إلى شم عطرك ولملامسة يديك الرقيقتين ، أشتقت لرائحتك ، لنظرة عينيك الساحرتين [/font][/b]
[b][font=arial]الى أبتسامتك القاتلة ، إلى دلعك الطفولي ، إلى شقاوتك البريئة .[/font][/b]
[b][font=arial]أشتقت أليك ... فماعساني أن أفعل ، وأنا أشعر وكأن روحي تريد أن تفر من جسدي ونحن بيننا حدود وسدود وألف باب موصود ... أتنهد بعمق من حرارة الشوق ... وأشعر بأن أنفاسي تكاد أن تحرقني .[/font][/b]
[b][font=arial]وتحرقني كل ذكريات الماضي الجميل ، حيث كنا معا ، وتكون السعادة كلها معنا[/font][/b]
[b][font=arial]لما كل السعادة لاتكون إلا معك أنتي فقط . [/font][/b]
[b][font=arial]أشعل السيجارة تلو الأخرى ، وأغمض عيني لأتخيل وجهك المبتسم دائما ، وأفرح كلما تجسدتي على شاشة مخيلتي ، وتتنهد الروح وتفلت من بين الشفاة كلمة أحبك أحبك أحبك وكأنها قبلات رومانسيه خفيفة ، تخدرني وتجعلني أطير من مكاني وكأنني أسير فوق غيمه ربيعيه رذاذها عطرك ورائحتك ، ما أروعك أنتي [/font][/b]
[b][font=arial]أشتقت أليك ... وإلى ضمة صدرك التي تشعرني بطفولتي وأني هنا بمأمن من كل شيء ، ضمة صدرك ترفع أنفاسي وتسخنها .[/font][/b]
[b][font=arial]أشتقت أليك ... يانبع الهوا الصافي ... أشتقت أليك ... فعلمني إلا أشتاق كما قال عبدالحليم حافظ في أغنيته ـ رساله من تحت الماء .[/font][/b]
[b][font=arial]كلما مسني الشوق ، عرفت أن هناك حبيب لي مشتاق لي بقدر شوقي له .[/font][/b]
[b][font=arial]هناك من يحبني .. وهذا العزاء لقلب يعيش الوحده لوحده ..[/font][/b]
[b][font=arial]فكلما مسك الشوق ... فقط أغمضي عينيك الجميلتين وقولي مثلي أحبك .[/font][/b]
[b][font=arial]26-7-2011[/font][/b][/QUOTE]

يمكنكـ إختيار أيقونة لمشاركتكـ من القائمة التالية:

بلا أيقونة

الخيارات الإضافية
الخيارات المتنوعة تفعيل الروابط تلقائيا في المشاركة

الخيارات المتنوعة

تفعيل الروابط تلقائيا في المشاركة

07-26-2011 11:12 AM

Administrator

أشتقت أليك

أشتقت أليك ... وأشعر أني بحاجة شديدة إلى وجودك، إلى حضورك.. إلى شم عطرك ولملامسة يديك الرقيقتين ، أشتقت لرائحتك ، لنظرة عينيك الساحرتين
الى أبتسامتك القاتلة ، إلى دلعك الطفولي ، إلى شقاوتك البريئة .
أشتقت أليك ... فماعساني أن أفعل ، وأنا أشعر وكأن روحي تريد أن تفر من جسدي ونحن بيننا حدود وسدود وألف باب موصود ... أتنهد بعمق من حرارة الشوق ... وأشعر بأن أنفاسي تكاد أن تحرقني .
وتحرقني كل ذكريات الماضي الجميل ، حيث كنا معا ، وتكون السعادة كلها معنا
لما كل السعادة لاتكون إلا معك أنتي فقط .
أشعل السيجارة تلو الأخرى ، وأغمض عيني لأتخيل وجهك المبتسم دائما ، وأفرح كلما تجسدتي على شاشة مخيلتي ، وتتنهد الروح وتفلت من بين الشفاة كلمة أحبك أحبك أحبك وكأنها قبلات رومانسيه خفيفة ، تخدرني وتجعلني أطير من مكاني وكأنني أسير فوق غيمه ربيعيه رذاذها عطرك ورائحتك ، ما أروعك أنتي
أشتقت أليك ... وإلى ضمة صدرك التي تشعرني بطفولتي وأني هنا بمأمن من كل شيء ، ضمة صدرك ترفع أنفاسي وتسخنها .
أشتقت أليك ... يانبع الهوا الصافي ... أشتقت أليك ... فعلمني إلا أشتاق كما قال عبدالحليم حافظ في أغنيته ـ رساله من تحت الماء .
كلما مسني الشوق ، عرفت أن هناك حبيب لي مشتاق لي بقدر شوقي له .
هناك من يحبني .. وهذا العزاء لقلب يعيش الوحده لوحده ..
فكلما مسك الشوق ... فقط أغمضي عينيك الجميلتين وقولي مثلي أحبك .
26-7-2011

تعليمات المشاركة
You may not post new threads You may post replies You may not post attachments You may edit your posts BB code is متاحة الابتسامات متاحة رمز [IMG] متاحة رمز HTML معطلة Forum Rules

الساعة الان: 12:09 AM.